شهدت العملية التعليمية تحوّلات كبيرة نتيجة دمج الوسائل التكنولوجية التعليمية، التي وفرت بيئة تفاعلية ومرنة تساعد على تحسين التحصيل الدراسي وتقليص التأخر الدراسي. تهدف الدراسة إلى تحليل دور هذه الوسائل في معالجة مشكلات التأخر الدراسي، واستعراض أنواعها، مميزاتها، أثرها على التحصيل، وعلاقة استخدامها بأسباب وصفات المتأخرين دراسيًا، مع تقديم توصيات عملية لتحسين الممارسات التربوية. الكلمات المفتاحية: الوسائل التكنولوجية التعليمية، التأخر الدراسي، التحصيل الأكاديمي، التعلم الذاتي، الفروق الفردية.
بودماغ, نريمان. (2025). دور الوسائل التكنولوجية (التعليمية) في الحد من ظاهرة التأخر الدراسي. المجلة العلمية للتربية الخاصة, 7(3), 151-160. doi: 10.21608/sosj.2025.455298
MLA
نريمان بودماغ. "دور الوسائل التكنولوجية (التعليمية) في الحد من ظاهرة التأخر الدراسي", المجلة العلمية للتربية الخاصة, 7, 3, 2025, 151-160. doi: 10.21608/sosj.2025.455298
HARVARD
بودماغ, نريمان. (2025). 'دور الوسائل التكنولوجية (التعليمية) في الحد من ظاهرة التأخر الدراسي', المجلة العلمية للتربية الخاصة, 7(3), pp. 151-160. doi: 10.21608/sosj.2025.455298
VANCOUVER
بودماغ, نريمان. دور الوسائل التكنولوجية (التعليمية) في الحد من ظاهرة التأخر الدراسي. المجلة العلمية للتربية الخاصة, 2025; 7(3): 151-160. doi: 10.21608/sosj.2025.455298