يمكن اعتبار مستقبل توفير التعليم للطلاب ذوي الاحتياجات التعليمية الخاصة محوريًا في النقاش التعليمي في جميع أنحاء أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية. ركزت التشريعات من العديد من البلدان على الوسائل التي يمكن من خلالها تحقيق نظام تعليمي أكثر شمولاً. وفي رؤيه جمهوريه مصر العربيه 2030 تسعي الدوله للتركيز علي دمج الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصه في المدارس و دمجهم في المجتمع . كما أن هناك حاجة للمضي قدماً من مناقشة مبرر الدمج وتحويل الجهد في اتجاه تحليل الممارسة الصفية الفعالة، لتلبية احتياجات الطلاب الذين يقدمون حاليًا أعظم التحديات للمعلمين. فيجب أن تنص السياسات التعليمية على جميع المستويات، من المستوى الوطني إلى المستوى المحلي، على التحاق الطفل ذي الإعاقة بالمدرسة المجاورة وهي المدرسة التي ستلتحق بها إذا لم يكن الطفل يعاني من إعاقة. يجب أن تأخذ السياسات في الاعتبار الكامل الفروق الفردية. الكلمات المفتاحية: ذوي الاحتياجات الخاصة، دمج، التعليم